علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ عز وجل حال عوام اليهود؛ توعد هنا الأحبار الذين كتبوا الكتاب بأيديهم، ثم نسبوه إلى الله، بهدف الحصول على مال أو رئاسة، قال تعالى:
﴿فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ﴾