علاقة الآية بما قبلها : لمَّا أنكرَ اللهُ عز وجل عليهم التفرقةَ بين الأحكام، يؤمنون ببعض التوراة ويكفرون ببعض؛ ذكرَ هنا السبب، وهو أنهم باعوا نعيم الآخرة بحظوظ الدنيا، قال تعالى:
﴿أُولَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآَخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ﴾