علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ عز وجل كفر اليهود؛ بَيَّنَ هنا أنهم بكفرهم قد باعوا أنفسهم بثمن بخس، ثم بَيَّنَ أن الذي منعَهم من الإيمانِ هو الكبر والحسد، قال تعالى:
﴿بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ اللّهُ بَغْياً أَن يُنَزِّلُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ﴾