علاقة الآية بما قبلها : وبعد الرد على اليهود في دعواهم الاكتفاء بالإيمان بالتوراة؛ أمرَ اللهُ عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم أن يرد عليهم في دعواهم أن الجنة لن يدخلها إلا من كان على ملتهم، قال تعالى:
﴿قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾