علاقة الآية بما قبلها : وبعد الأمر بإنذار الكافرين وبيان شدة غفلتهم؛ بَيَّنَ اللهُ هنا حالَهم إذا نزلَ بهم شيء مما أنذروا به، ولو كان يسيرًا؛ هنا سيسمعون ويعترفون حين لا ينتفعون، قال تعالى:
﴿وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ﴾