علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ حالَ الكافرين إذا نزلَ بهم شيء مما أُنذِروا به؛ بَيَّنَ هنا مظهرًا من مظاهر عدله مع عباده يوم القيامة، قال تعالى:
﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ﴾