علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كان خروجُ يأجوجَ ومأجوجَ من علامات الساعة الكبرى، وباتت القيامةُ التي وعدَ اللهُ بوقوعها أقربَ من أيِّ وقتٍ مضى؛ ناسَب أن يقال هنا:
﴿وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ﴾