علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ هولَ الموقف، ودعاء المشركين على أنفسهم بالهلاك؛ ذكرَ هنا ما يؤول إليه أمرهم بعد الحساب، وأنهم يكونون هم ومعبوداتهم من الأصنام والأوثان حطبًا لجهنم، قال تعالى:
﴿إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ﴾