علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كان القومُ في نعم عظيمة في الدنيا، جاز أن يظنوا أن تلك النعم كالثواب المعجل لهم على أديانهم؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن هذا استدراج لهم ومكر بهم، ولا يشعرون بذلك، قال تعالى:
﴿نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لَّا يَشْعُرُونَ﴾