علاقة الآية بما قبلها : وبعد توبيخ مشركي مكة على عدم الاعتبار والاتعاظ؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أنهم بدلًا من ذلك استهزءُوا بالنَّبي صلى الله عليه وسلم، قال تعالى:
﴿وَإِذَا رَأَوْكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا﴾