علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر قبيح أقوال المشركين وأفعالهم؛ يأتي هنا التعجب من حالهم، وبيان سبب التكذيب، وهو: اتباع الهوى، فإن من يتبع هواه لا يقر بخطئه، لكنه يرمي الآخر بالخطأ، قال تعالى:
﴿أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا﴾