علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذم المشركين لاتباعهم الهوى؛ ذمهم هنا مرة أخرى، فبَيَّنَ أن أكثرهم كالبهائم في عدم الانتفاع بما يسمعونه، قال تعالى:
﴿أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا﴾