علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ أن في هلاك قوم شعيب لآية دالة على صدق شعيب عليه السلام، ومع ذلك لم يؤمن الناس؛ بَيَّنَ هنا أنه بعزته أهلك الكافرين المكذبين، وبرحمته أنجى المؤمنين، وفي هذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم، ووعيد لمن عصاه، قال تعالى:
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾