علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ قصص الأنبياءِ مع أُمَمهم، وكيف دَعَوْهم، وما ردوا عليهم به، وكيف أهلَكَ اللهُ أعداءهم، وصارت لهم العاقبةُ، والأدلة على صدقِهم؛ ذكرَ اللهُ هنا محمدًا صلى الله عليه وسلم، وما جاء به من الكتاب، والأدلةَ على صدقِه، قال تعالى:
﴿وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾