علاقة الآية بما قبلها : وبعد الرد على موضوع القتل؛ ذكرَ موسى عليه السلام هنا ما ترتب على ذلك، فقد خشي على نفسه القتل، فخرج من مصر فارًّا إلى أرض مدين؛ ثم ذكرَ ما أكرمه اللهُ به من العلم والنبوة، قال تعالى:
﴿فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾