علاقة الآية بما قبلها : بعد الحديث عن الكون لو افترضنا فيه ديمومة الليل؛ جاء الحديث هنا عن الكون لو افترضنا فيه ديمومة النهار، قال تعالى:
﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾