علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن ديمومة الليل، ثم الحديث عن ديمومة النهار؛ جاء التذكيرُ هنا بنعمة تعاقب الليل والنهار، فجعلَ اللهُ الليلَ ظلامًا لترتاح الأبدان، وجعلَ النهارَ ضياءً لطلب المعايش، قال تعالى:
﴿وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾