علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن وَبَّخَ اللهُ المشركين على فساد رأيهم في اتخاذ الشركاء لله، ثم ذكرَ التوحيدَ ودلائله؛ عادَ هنا إلى توبيخهم وتبكيتهم: أين الشركاء؟ هل هم متواجدون معكم الآن؟!، قال تعالى:
﴿وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ﴾