علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا خافتْ أمُّ موسى عليه من فرعون، وألهمَها اللهُ أن تضعَه في صندوقٍ، وتلقيه في نهرِ النيل؛ فعلت ما أمرها اللهُ به؛ فالتقطَهُ آلُ فرعونَ، وكان إهلاكُهم على يده، قال تعالى:
﴿فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ﴾