علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا التقطَهُ آلُ فرعونَ وأخرجوه من الصندوق؛ حَنَّنَ اللهُ عليه امرأةَ فرعون آسيةَ بنتَ مُزاحِمٍ، وألقى في قلبِها محبتَه، قال تعالى:
﴿وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾