علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَرَ اللهُ أنَّه يَعلَمُ المؤمِنَ، ويَعلَمُ المنافِقَ؛ ذكَرَ هنا أنَّه يَعلَمُ أساليب الكفار لفتنة المؤمنين عن دينِهم، ويحذر المؤمنين من الاغترار بهم والوقوع في مكرهم، قال تعالى:
﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُم بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُم مِّن شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ﴾