علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا شرحَ اللهُ عز وجل حالَ مريم عليها السلام في أول أمرها، وفي آخر أمرها؛ بَيَّنَ هنا بشارة الملائكة لها بعيسى عليه السلام ، قال تعالى:
﴿إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ﴾