علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أن الدين الذي ارتضاه الله للخلق هو الإسلام؛ جاء هنا التأكيد على أن من طلب دينًا غيره فلن يقبل منه، وعاقبته الخسران، قال تعالى:
﴿وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾