علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيانِ أدلَّةِ الآفاقِ (الرِّياحِ والمطرِ) على وحدانية الله وقدرتِه؛ ذكرَ اللهُ هنا دليلًا من الأنفسِ وهو خَلْقُ الإنسان، قال تعالى:
﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ﴾