علاقة الآية بما قبلها : وبعد الأمر بتوقير النَّبي صلى اللّه عليه وسلم وتعظيمه، والصلاة والسلام عليه؛ توعدَ اللهُ هنا الذين يسيئون إليه بأي لون من ألوان الإِساءة، قال تعالى:
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا﴾