علاقة الآية بما قبلها : وبعد الوعيد الشديد لمن آذى الله ورسوله؛ جاء هنا وعيد آخر لمن آذى المؤمنين والمؤمنات، قال تعالى:
﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا﴾