علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان إغواء الشيطان لأهل سبأ؛ نفى اللهُ هنا أن يكون لإبليس على أحدٍ تسلط أو قهر أو إكراه، وإنما التزيين والإِغراء فقط، قال تعالى:
﴿وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ﴾