علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان خطئهم؛ زادَ اللهُ القضيةَ هنا توضيحًا وتبيينًا، فأعلنَ هنا ميزانَ القربى عندَه، وأنَّها ليست بكثرةِ المالِ والولدِ، وإنَّما بالإيمانِ والعملِ الصالحِ، قال تعالى:
﴿وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاء الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ﴾