علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ أن العلماء هم الذين يخشون الله ويخافون عقابه؛ بَيَّنَ هنا حالَ العالمين بكتاب الله العاملين بما فرض فيه من أحكام، كإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة في السر والعلم، قال تعالى:
﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ﴾