علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ ألوان الثمار والجبال؛ جاء هنا ذكرُ ألوان الناس والدواب والأنعام، قال تعالى:
﴿وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ﴾