علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ لهم الأسباب التى حملته على الإِيمان بالله؛ أنكرَ هنا على قومِه كيف يعبدون من دون الله ما لا ينفع ولا يضر؟!، قال تعالى:
﴿أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ﴾