علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ألهته الخيول الجياد عن صلاة العصر حتى غربت الشمس، وندم؛ أمر بها فأخذ يضرب سيقانها ورقابها بالسيف؛ قربةً لله، لأنها كانت سبب فوات صلاته، وكان التقرُّب بذبح الخيل مشروعًا في شريعته، قال تعالى:
﴿رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ﴾