علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن واقعة الخيول الجياد؛ انتقل الحديث هنا إلى واقعةٍ ثانيةٍ لسليمان عليه السلام، وهي الفتنة التي عَرضتْ له فتاب إلى الله منها، قال تعالى:
﴿وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ﴾