علاقة الآية بما قبلها : بعدَ ذكرِ صلاةِ الخوفِ وما فيها من تخفيفٍ؛ أَمَرَ اللهُ عز وجل هنا بذكرِه، ثُمَّ أَمَرَ إن زالَ الخوفُ بأداءِ الصلاةِ تامَّةً بأركانِها وواجباتِها، قال تعالى:
﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا﴾