علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذمِّ المبطِّئين عن الجهاد؛ جاء هنا التَّرغيب في الجهاد، والثناء على المجاهدين، قال تعالى:
﴿فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَو يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾