علاقة الآية بما قبلها : وبعد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتحريض المؤمنين على الجهاد؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أنَّ من يشجِّعْ غيرَه على الخيرِ يكنْ له نصيبٌ من الثَّوابِ، قال تعالى:
﴿مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتًا﴾