علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيانِ فضلِ الدَّعوةِ إلى اللهِ؛ ذَكَرَ اللهُ هنا الدلائلَ الدالةَ على وجودِه ووحدانيتِه وقدرتِه كمادةٍ للدعوةِ إلى اللهِ، قال تعالى :
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ﴾