علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أخبَرَ اللهُ عن طعنِ المشركين في القرآنِ؛ أخبَرَ هنا عن طعنِهم فيمَنْ جاء به، فاقترحُوا نزولَ القرآنِ على رجلٍ له جاهٌ ومالٌ من مكَّةَ أو الطَّائفَ، كالوَلِيدِ بن المُغِيرَة أو عُرْوَةَ بن مَسْعُود، قال تعالى:
﴿وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ﴾