علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا فضَّلُوا الغَنيَّ على الفقيرِ؛ أنكرَ اللهُ عليهم ذلك ورَدَّ عليهم، ثم ذكرَ الحكمةَ من هذا التفاوت في الأرزاق، قال تعالى:
﴿أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ﴾