علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كان الطريقُ الواضحُ القويمُ يجب الاجتماع عليه، والاتفاق على سلوكه؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أنهم خالفوا ذلك، فاختلفوا فيه، قال تعالى:
﴿فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ﴾