علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا عَمَّ الظالمين بالوعيدِ بذلك اليومِ، فدخل فيه قريشٌ وغيرُهم؛ أتبَعَه ما هو كالتَّعليل، مُبرزًا له في سياق الاستفهام؛ لأنه أهول، قال تعالى:
﴿هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾