علاقة الآية بما قبلها : وبعد التَّهديدِ بمجيءِ القيامةِ بغتةً؛ ذكرَ اللهُ هنا بَعضَ ما يَتعلَّقُ بأحوالِ القيامةِ، ومنها أنَّ كلَّ صداقةٍ تنقلبُ يومَ القيامةِ عداوةً إلَّا ما كانَ للهِ، قال تعالى:
﴿الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾