علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أنكَرَ اللهُ على كُفَّارِ مكَّةَ قَولَهم، ووصَفَهم بأنَّهم أضعَفُ مِمَّن كان قَبْلَهم؛ ذكَرَ هنا الدَّليلَ القاطِعَ على صِحَّةِ القَولِ بالبَعثِ والقيامةِ، فقال تعالى:
﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ﴾