علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا رَغَّب اللهُ ورهَّب، وتقرَّر أنَّه لا بُدَّ مِن الجزاءِ؛ زاد في التَّرغيبِ والتَّرهيبِ، فبَيَّنَ أن العملَ الصالحَ أو الفاسدَ يعودُ أثرُه على صاحبِه، قال تعالى:
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ﴾