علاقة الآية بما قبلها : وبعد ما قالوه عن القرآن؛ حكى اللهُ هنا بعض الأعذار الفاسدة التى اعتذر بها الكافرون عن عدم دخولهم في الإِسلام، قال تعالى:
﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ﴾