علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ أن أبانَ اللهُ أنَّ آلِهَتَهم المزعومةَ لا يَنفَعونَهم في الدُّنيا، ولا يَستَجيبونَ لهم دُعاءً؛ أبانَ هنا حالَهم في الآخِرةِ، قال تعالى:
﴿وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ﴾