علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن الوصية والإشهاد؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا الحكمةَ من هذه الشهادة وهذه الأيمان، قال تعالى:
﴿ذَلِكَ أَدْنَى أَن يَأْتُواْ بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا أَوْ يَخَافُواْ أَن تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ وَاتَّقُوا اللّهَ وَاسْمَعُواْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ﴾