علاقة الآية بما قبلها : لمَّا ذَكَرَ اللهُ عز وجل تحريفَ اليهودِ للتوراةِ؛ ذكرَ هنا من صفاتِهم: الكذبُ وأكلُ المالِ الحرامِ، قال تعالى:
﴿سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾