علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكر بعض صفات اليهود؛ يأتي التعجبُ مِن تحاكمِهم له صلى الله عليه وسلم معَ كفرِهم به وعندَهم التوراةُ، ثُمَّ يُعرضُونَ عن حكمِه، قال تعالى:
﴿وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَـئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ﴾