علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل أنَّ أهلَ الكِتابِ ليسُوا على شيءٍ ما لم يُؤمِنوا؛ ذكر هنا طرفًا من تاريخهم، وما ارتكبوه من جرائم لم ترتكبها أمة قبلهم، قال تعالى:
﴿لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّمَا جَاءهُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُواْ وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ﴾